الضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Ciaa2010
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى أُسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Ciaa2010
ادارة المنتدي في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Ciaa2010



الضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Ciaa2010
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان لم تكن عضوا وترغب في الانضمام الى أُسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Ciaa2010
ادارة المنتدي في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Ciaa2010



الضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة الضاد 2011أحدث الصورالتسجيلدخولمن نحن؟

 جمعية الضاد لأساتذة اللغة العربية
 ترحب بآرائكم و اقترحاتكم عبر   
      البريد الإلكتروني:
ddaadd34@gmail.com
عرفهم من هو محمد رسول الله
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
مسلمة
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
المشرف
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
المختار السعيدي
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
هويدا الدار
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
الشاعر لطفي الياسيني
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
جمعية الضاد
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
أبو فيصل
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
مسلم
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
فاطمة الزهراء
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
لؤلؤة لامعة
في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_rcapفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Voting_barفي النقد  من اعداد لحسن بوزفور Vote_lcap 
سجل إعجابك

 

 في النقد من اعداد لحسن بوزفور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لحسن بوزفور
رئيس جمعية الضاد
رئيس جمعية الضاد
لحسن بوزفور


نقاط : 11093
تاريخ التسجيل : 22/02/2009

في النقد  من اعداد لحسن بوزفور Empty
مُساهمةموضوع: في النقد من اعداد لحسن بوزفور   في النقد  من اعداد لحسن بوزفور I_icon_minitimeالجمعة يوليو 24, 2009 2:28 pm

ظـــاهرة
التكــرار والنــقد الروائـــــــــي الجـــديد
نعيـــمة فــرطاس









يعتبر
(التكرارRépétition ) حتمية لا مناص منها في أي عمل أدبي (سردي،
شعري)، إذ إنه أصبح من مميزات


الرواية
الجديدةNouveau roman ،
وتكاد تكون هذه التقنية من أهم العناصر، التي بنيت عليها هذه التجربة، بحيث إن أصحاب
هده النزعة مارسوها من خلال نصوصهم الإبداعية والقصصية، نذكر على سبيل المثال لا
الحصر: رواية "الصخب و العنف" لوليام فولكنر (1897-1962)
William FAULKNER، ورواية "الغيرة 1957 La jalousie " لألان روب غرييه Alain ROBBE GRILLET ..


هذا الأخير
الذي استوت عنده ظاهرة (التكرار) على سوقها، إذ لا يجد حرجا في
تكرار فقرات بأكملها وبحذافيرها
في أعماله، بل إنه قد يغالي فيردد في بعض الأحيان صفحات بمضامينها، مما يقف كدليل على
أن التكرار (الترداد)(*)، اكتسى أهمية قصوى أصبح بموجبها ليس ذلك العيب
الفني، الذي تحذر البلاغة Rhétorique الكلاسيكية المؤلفين من الوقوع فيه، بل إنه
يقف هنا بثقة واعتداد، منازعا بقية المشكلات السردية الأخرى
(الشخصيات، الزمن، المكان، اللغة، الأسلوب...).


وقد تعرض
الشعري الفرنسي جيرار جينيت (1930) Gérard GENETTE في كاتبه "صور3 Figures " لهذا العنصر، عند استعراضه لنظريته في القص،
ويسميه (La fréquence) (1)، ويعرفه بقوله: "ما أسميه
التواتر السردي، يعني علاقات التواتر (أو بكل بساطة التكرار) بين النص
Texte والقصة
(Diègeses)، وقد كانت الدراسات حوله لحد الآن قليلة جدا من طرف النقاد
ومنظري الرواية، غير أنه هنا واحد من الجهات الأساسية للزمنية
السردية"(2).


ويحدد ج.
جينيت أربعة أنماط لا غير لعلاقات التكرار، التي تنشأ بين النص والقصة على هذا
النحو:


"1- النص يحكي مرة ما حدث مرة؛
2- النص يحكي ن مرة ما حدث ن
مرة؛
3- النص يحكي ن مرة ما حدث مرة؛
4- النص يحكي مرة ما حدث ن
مرة"(3)
بحيث إن (ن) قيمة عددية أكبر من
الواحد (ن>1)(**).
ويتميز "نظام التكرار، أن
المتن تعاد روايته، وهذا يؤدي إلى ضمور حركة الزمان في الحركات اللاحقة... كما تتكرر
الوقائع والأحداث والشخصيات"(4)، وذلك لغايات جمالية عديدة، لعل من أهمها
إحداث أثر لدى المتلقي. وذلك بتخييب توقعاته، حين يضعونه وجها لوجه أمام عمل يخالف
أفق انتظاره l’horizon d’attenteعلى حد تعبير أصحاب "نظرية جماليات التلقي Esthétique de la
réception".





وحسب بعض
المناهج الحديثة، فإن هذه التقنية أصبحت مفروضة في أي عمل أدبي، فـ "في
السيميائية يبدو تكرار


العناصر
المعطاة في الخطاب الواحد ضروريا لكونه يسهم في تكوينه الداخلي"(5)


وإذا ما
تساءلنا عن سر هذا الانكباب على هاته الخاصية الأسلوبية، التي
كانت مهمشة في الدراسات
الكلاسيكية - إن لم نقل (مضطهدة) - فإننا نقول: إن هؤلاء المؤلفين بعملهم هذا ربما يحاولون أن
يماثلوا الواقع؛ أي نقل الأحداث كما ترد، بدون لمسات تزيينية، وليؤكدوا على
تكرار مواقف الحياة، والسخرية من القص التقليدي، الذي يحاول تجنب الاستطراد
والإطناب، وذلك باعتبارها عيوبا فنية، لا يسقط فيها سوى المبتدئين، أو
حديثي العهد بالكتابة في مجملها، وليثبتوا أيضا أن الرواية فن يتجدد على
الدوام، متحديا
التقوقع والانغلاق، فهو "يؤسس قوانينه الذاتية وينظر لسلطة الخيال
ويتبنى قانون التجاوز
المستمر"(6)، بحثا عن أفق أوسع.


ولعله بعد
هذا، نستنتج أن التكرار عند رواد الحداثة، يتجاوز الوظيفية التأكيدية الإفهامية، المعروفة لدى الخاص
والعام، ليصبح تقنية جمالية تختلف درجتها وطريقتها من كاتب لآخر، إذ نجده يتلون
ويتغير في النص ذاته، مرتديا في كل مرة مسوحا مختلفة حتى عند الكاتب الواحد
عينه.


ورغم أن
(التكرار) – بعيدا عن أي مؤثر – قد يثير الملل أو الرتابة في نفس القارئ أو السامع
على حد سواء، ويحط


من قيمة صاحب
الأثر كمبدع، إلا أنه عند الروائيين الجدد بالأخص، يثير غريزة التساؤل، فالبحث عن سر اللجوء إلى هذه
الظاهرة الأسلوبية دون سواها، كما أننا من ناحية أخرى نتلقاه بصدر رحب، محاولين في ذلك
اقتراح التأويلات المناسبة، وإيجاد الإيحاءات القريبة والبعيدة، التي ترمي
إليها التراكيب المكررة، في حين أنها لو وردت عند واحد من رواد القص
التقليدي لبدت مستهجنة غير مستساغة، ولصعب علينا تصورها، مما يجعلنا
نجزم أن هذه التقنية من أحد مظاهر الرواية الحديثة، التي اعتبرت (التكرار)
أحد أهم العناصر التي تقوم عليها التجربة الروائية عند أشياعها.
وهذا ما نجده أيضا عند بعض
الروائيين العرب، الذين تفاعلوا مع هذا التيار، ولم يقفوا موقف المتفرج، بل أدلوا بدلوهم في
هذه القضية، فكانت المحاولات غزيرة، ومن بلدان مختلفة، نذكر منها: رواية
"ذات" لصنع الله إبراهيم، و "أبواب المدينة" لإلياس خوري، و "ذاكرة
الجسد" للرائية أحلام مستغانمي، و "الولي الطاهر يعود إلى مقامه الزكي" للطاهر
وطار،... إلخ.





هوامش:
(*)- من مرادفات (التكرار) لغة (الترداد) ومعناه "تكرير
الكلام أو مضمونه حتى يفهمه من لم يفهمه، أو ليزداد الفهم له والتأثر
به". (ينظر الشاهد البوشيخي:


مصطلحات
نقدية وبلاغية في كتاب البيان والتبيين للجاحظ، دار الآفاق الجديدة، بيروت، لبنان،
ط1، 1982، ص 174).
(1)- Voir : G.GENETTE : Figures 3، Edition du seuil، Paris، 1972،
P145.
(2)- Ibid.
(3)- J.L.Pumortier et Fr.Plazanet : Pour lire le récit، Edition A، de Beock، Bruxelles- J.Duculot، Paris، 1980،
P97.
(**)- إذا كان (ن=1) فإن
الحالات الأربع ستلغى، ونصبح بصدد حالة واحدة، وهو ما لا يتوافق مع نظرية هذا
الشعري Poéticien.
(4)- عبد الله إبراهيم: المتخيل
السردي (مقاربات نقدية في التناص والرؤى والدلالة)، م.ث.ع، الدار البيضاء، المغرب-
بيروت، لبنان، ط1، 1990، ص112.
(5)- رشيد بن مالك: قاموس
مصطلحات التحليل السيميائي للنصوص، دار الحكمة، الجزائر، 2000، ص15.
(6)- محمد الباردي:
"التجريب وانهيار الثوابت"، مجلة الآداب، بيروت، لبنان، عدد 5/6، حزيران
(يونيو)، 1997، ص 42.


نعيمة فرطاس
كلية الآداب والعلوم الاجتماعية
والإنسانية - قسم الأدب العربي، جامعة محمد خيضر – بسكرة – الجزائر.











مجلة
......أفق الثقافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في النقد من اعداد لحسن بوزفور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عزم الاسير.....ارجو الرد و النقد الصريح
» حازم القرطاجني رائد النقد العربي في القرن السابع الهجري
» ترحيب خاص برائد القصة العربية: أحمد بوزفور
» القاص أحمد بوزفور بالمقهى الأدبي بتازة
» القاص المتميز بوزفور يحلل الوضع الثقافي - عبد الإله بسكمار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد :: علوم اللغة العربية :: النقد-
انتقل الى: